رغم صمت وسائل الإعلام، دخل الترجي في مفاوضات مبكرة مع جناح ومهاجم برازيليين، لم يتم الكشف عن أسمائهما بعد.
المصادر تُشير إلى أن الإدارة اختارت السرية في هذه الملفات لتفادي مزايدات أو تدخلات من أندية منافسة.
الاختيار البرازيلي ليس غريبًا، فالدوري التونسي شهد نجاحات لعدة لاعبين من هذا البلد.
الرهان على لاعبين غير معروفين إعلاميًا يُمكن أن يكون مخاطرة محسوبة أو ضربة موفقة.
الترجي يحتاج إلى حلول هجومية خاصة على مستوى الأطراف وإنهاء الهجمات، وهي نقاط قد تُعالج بهذه الصفقات.
إذا نجحت المفاوضات، فسيكون الفريق قد ضرب بقوة، خاصة إذا كانت الأسماء مغمورة لكنها فعالة.
التركيز على اللاعب البرازيلي يعكس أيضًا رغبة في تقديم كرة هجومية ممتعة خلال الموسم الجديد.
الوقت كفيل بكشف هوية هذه الأسماء، لكن السرية الحالية تزيد من ترقب الجماهير.