مع استقالة الهيئة المديرة واقتراب موعد الجلسة العامة الانتخابية، بدأت تتوضح ملامح الصراع على رئاسة النادي الإفريقي.
لكن المفاجأة؟ الجماهير تبدو متّفقة على شي واحد: اسمين فقط يستحقوا قيادة المرحلة القادمة.
👀 الكل يستنى. الكل يراقب. من سيتسلّم الدفّة في الحديقة "أ"؟
⚖️ بين السليمي وإيدير… جمهور الإفريقي اختار الثنائي
الوضع الإداري، المالي، والرياضي صعب. والتحديات كثيرة.
في خضم هذا الكل، الجمهور يركّز على اسمين بارزين:
👤 عادل السليمي… نجم الميدان المرشّح للمكتب؟
عادل السليمي معروف عند كل محبّ للإفريقي. لاعب دولي سابق. مدرّب سابق. يعرف الدار من الداخل.
الناس تشوف فيه رمزًا. رجل مرحلة. يملك شعبية كبيرة بين الجماهير ❤️
لكن بعض الأصوات تخاف من حاجة: هل عنده الخبرة الكافية في التسيير الإداري؟ 🧐
🧠 كمال إيدير… رجل الخبرة والهدوء؟
من الجهة الثانية، يبرز كمال إيدير.
إيدير عنده تجربة طويلة. شارك في هيئات سابقة. يعرف دواليب التسيير.
يشوفوه الناس "الحل الآمن". شخص يقدر يرجّع التوازن للنادي. ويطرح رؤية طويلة المدى.
مدعوم من بعض الأسماء النافذة. ويحظى بثقة شريحة كبيرة من الجمهور.
🤔 من الأصلح؟ ومن الأقرب؟
رغم عدم صدور ترشيحات رسمية، الكواليس تحسم الأمر: الصراع انحصر بين السليمي وإيدير.
جلسة عامة حاسمة في الطريق. والمصير سيتقرر قريبًا ⏳
✅ الخلاصة
جمهور الإفريقي اختار. السليمي أو إيدير… لا ثالث لهما.
المرحلة القادمة مصيرية. والرئيس الجديد مش مجرّد اسم. بل فرصة جديدة… وبداية جديدة. 🔄
القرار عند أصحاب الأصوات. لكن التاريخ هو اللي باش يقيّم القرار. 📚⚖️