في وقت كانت فيه جماهير النادي الإفريقي تنتظر انفراجاً جديداً وانطلاقة حقيقية لمشروع الإصلاح داخل أسوار ناديها، تصاعدت الأحداث بشكل غير متوقع، لتكشف عن تصعيد خطير يستهدف أحد أبرز الوجوه الساعية إلى التغيير: فيرجي تشامبرز.
هيئة الحكماء في الواجهة... لكن في أي اتجاه؟
حسب تسريبات متطابقة، قامت هيئة الحكماء - المفترض أن تكون ضمير النادي وراعي وحدته - بتحركات وصفت بـ"العدائية" ضد مشروع تشامبرز، مستعينة بعدد من الشخصيات التي لها جذور داخل ما يعرف بـ"الدولة العميقة"، ليس فقط من داخل النادي، بل حتى من محيط أندية أخرى.
السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا هذا التصعيد؟ ولماذا يُهاجَم شخص لا يطالب بشيء سوى الشفافية، الهيكلة، وفتح أبواب النادي أمام الكفاءات؟
تدوينة فيرجي: إحباط... أم إنذار؟
رد فيرجي لم يتأخر، وقد عبّر عنه في تدوينة اختلطت فيها المرارة بالإصرار