معين الشعباني… فخر التدريب التونسي يواصل التحليق نحو المجد!



في كل موسم، يثبت معين الشعباني أن مسيرته ليست صدفة، وأن وراء هذا النجاح كثير من العمل، قليل من الكلام، وكثير من التواضع. الرجل الذي بدأ رحلته التدريبية في ظروف لم تكن مثالية، بات اليوم أحد أبرز الأسماء في القارة الإفريقية.


✅ سنة 2025 قد تكون نقطة تحول في مسيرة هذا المدرب الشاب، حيث تشير كل المؤشرات إلى أنه سيكون دون منازع ضمن المرشحين الأقوى لجائزة أفضل مدرب في إفريقيا أرقامه، ألقابه، وطريقته في إدارة الأزمات، تجعله نموذجًا يحتذى به.


✅ ولن يكون مفاجئًا أن نرى معين قريبًا على رأس المنتخب الوطني التونسي، فقد أثبت أنه يملك الكاريزما، والرؤية، والانضباط، وكل مقومات النجاح في أعلى المستويات. المنتخب بحاجة لدماء جديدة، ونفس يؤمن بالتطور... ولا أحد يمثل ذلك أفضل من معين.


✅ تسعة ألقاب... لكنها بالتأكيد ليست النهاية! الشعباني مدرب يعرف أن المجد لا يُشترى، بل يُصنع بالصبر والعرق. وبكل تأكيد، ما زال في جعبته الكثير، وسقف طموحاته لا يقف عند رقم.


كلمة السرّ؟ ليست في الخطط أو التكتيك فقط. إنها في شخصيته المتواضعة، وفي صمته الذي يُترجم إلى عمل يومي، وتفانٍ متواصل، وإيمان بأن النتائج لا تأتي إلا لمن يستحقها.


برافو كوتش معين، شرّفت تونس في كل محطة، وأثبت أن النجاح لا يحتاج للضجيج، بل يحتاج فقط لصبر ال

رجال وصدقهم.

Enregistrer un commentaire

Plus récente Plus ancienne